طهطا هي مدينة في محافظة سوهاج بمصر.
سميت طهطا علي اسم اميره من اميرات الفراعنه في العصر الفرعوني حيث كان يدعى اسمها طحطا علي اسم الاميرة حتي جاء الاتراك وغزوها فكانوا يطلقون عليها طهطا لعدم استطاعتهم نطق حرف الحاء وتعتبر مدينة ذات كثافة سكنية عالية، تتميز بأنها مدينة تقدس العلم وتحفظ مكانة العلماء، وهناك العديد مناولادها حاصلين على أعلى الدرجات العلمية من الأزهر والجامعات الأخرى، كما تتميز بالنشاط التجاري الواسع حيث تعتبر المدينة الثانية بعد دمياط في مجال صناعة الأثاث المنزلي، وقد زار طهطا العديد من المشاهير مثل مصطفي باشا النحاس وقد غني فيها محمد عبد الوهاب ومن أبنائها العديد من الأبطال والشهداء والذين حصلوا على نجمة سيناء وأنواط الشجاعة من الدرجة الأولى والذين وهبوا أرواحهم فداء للوطن في الحروب التي خاضتها مصر دفاعاً عن الحرية والكرامة ومن أبرزها حرب النصر أكتوبر 1973.
سميت طهطا علي اسم اميره من اميرات الفراعنه في العصر الفرعوني حيث كان يدعى اسمها طحطا علي اسم الاميرة حتي جاء الاتراك وغزوها فكانوا يطلقون عليها طهطا لعدم استطاعتهم نطق حرف الحاء وتعتبر مدينة ذات كثافة سكنية عالية، تتميز بأنها مدينة تقدس العلم وتحفظ مكانة العلماء، وهناك العديد مناولادها حاصلين على أعلى الدرجات العلمية من الأزهر والجامعات الأخرى، كما تتميز بالنشاط التجاري الواسع حيث تعتبر المدينة الثانية بعد دمياط في مجال صناعة الأثاث المنزلي، وقد زار طهطا العديد من المشاهير مثل مصطفي باشا النحاس وقد غني فيها محمد عبد الوهاب ومن أبنائها العديد من الأبطال والشهداء والذين حصلوا على نجمة سيناء وأنواط الشجاعة من الدرجة الأولى والذين وهبوا أرواحهم فداء للوطن في الحروب التي خاضتها مصر دفاعاً عن الحرية والكرامة ومن أبرزها حرب النصر أكتوبر 1973.
تاريخها العريق
طهطا من مراكز مصر التي كانت قديما كورة كبيرة من كور الصعيد بين كورتي أخميم وأسيوط وقد ذكرت في كتب التاريخ تحت أسماء عدة متقاربة.. نذكرها على سبيل الحصر :-- ذكرها ابن خرداذبه في كتابه (المسالك والممالك) تحت اسم (قهقى) وهو قريب من اسمها الحالى
- ذكرها اليعقوبي في كتابه (البلدان) تحت اسم (قهقاوة).
- أتفق المقريزي في كتابه (المواعظ والاعتبار) وياقوت الحموي في كتابه (معجم البلدان) والقلقشندي في كتابه (صبحي الأعشى) على تسميتها ب (قهقوه).
- من أهم شخصيات طهطا التاريخية
دى نبذة مختصرة جدا عن طهطا
ودى بعض الصور عنها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق